بيان بتقييم المطابقة على المنتجات المستوردة خلال أيار الماضي

30

صدر عن معهد البحوث الصناعية بيان بأعمال تقييم المطابقة على المنتجات المستوردة الخاضعة لأحكام مراسيم المواصفات الإلزامية المكلف المعهد تطبيقها في خلال شهر أيار 2024.

وجاء فيه:
- البيانات الجمركية المسجلة والمعالجة في المعهد 3.459.
- البيانات التي تم تقييم المطابقة لها في بلد المصدر ضمن آلية المعهد (Preshipment 34).
- البيانات التي تبين بأنها غير خاضعة لأحكام مراسيم المواصفات الإلزامية بعد الدراسة 917 بيانا جمركيا.
- البيانات التي تم تقييم المطابقة لها عبر دراسة ملفاتها التقنية والمعلومات البيانية لمنتجاتها (وهي المنتجات الخاضعة للمواصفات الأفقية) 446 بيانا جمركيا.
- البيانات التي أحيلت إلى الكشف والفحص بعد الدراسة 2.062 بيانا جمركيا.
- البيانات التي كشفت خلال الفترة أعلاه 2.047 بيانا جمركيا.
- البيانات التي جاءت نتائجها غير مطابقة لأحكام مراسيم المواصفات الإلزامية: 61 بيانا جمركيا.
وتوزّعت على الشكل التالي: مستحضرات تجميل (3)، منظفات (6)، اجهزة طاقة (2)، أجهزة ولوازم كهربائية (42)، بلاط سيراميك وأدوات صحية (4)، مفروشات (2)، زيت هيدروليك (1)، مطهرات (1).
علما بأن البيانات غير المطابقة هي نوعان:
-البيانات غير المطابقة لناحية النواقص أو الخطأ في المعلومات التقنية المدونة على المنتج أو النقص في المستندات التقنية والتي تعالج بواسطة التصحيح: 52 بيانا جمركيا.
-البيانات غير المطابقة والتي رفضت بشكل نهائي ومنع إدخالها الأراضي اللبنانية: 9 بيانات جمركية. وهي مفصلة على الشكل التالي:
مطاحن كهربائية – عدم وجود فاصل أمان – 512 قطعة – الصين – مرفأ طرابلس/مطاحن كهربائية – عدم وجود فاصل أمان – 620 قطعة – الصين – مرفأ طرابلس/ مطاحن كهربائية – عدم وجود فاصل أمان – 300 قطعة – الصين – مرفأ طرابلس/مطاحن كهربائية – عدم وجود فاصل أمان – 144  قطعة – الصين – مرفأ طرابلس/مسحوق غسيل – نسبة المادة الفعالة جاءت أقل من الحد الأدنى %4 – 2355 كغ – الامارات العربية المتحدة – مرفأ بيروت/ مسحوق غسيل – نسبة المادة الفعالة جاءت أقل من الحد الأدنى %2.6 -350 كرتونة – مصر – مرفأ بيروت/سائل منعم للأقمشة – تلوث جرثومي -200 كرتونة – المانيا – مرفأ بيروت/ قاطعات التيار – حالة عدم فصل -500 قطعة – الصين – مرفأ بيروت/برادات كهربائية – قيمة التردد 60 Hz – 3 قطع – الولايات المتحدة الاميركية – مرفأ بيروت.

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.