Browsing category

محلّيات

أبي رميا دعا إلى عقد جلسة قبل مؤتمر بروكسل: حزمة الدعم الأوروبية «ضحك ع الدقون» الشرق – كتب النائب سيمون ابي رميا عبر منصة «اكس»: «(…). منذ عام 2011، بلغ دعم الاتحاد الأوروبي للبنان أكثر من 3 مليارات يورو، بما في ذلك 2.6 مليار يورو لدعم اللاجئين السوريين والمجتمعات المضيفة في لبنان. واليوم ابلغنا «الثنائي الأوروبي» بدعم مالي معدله 250 مليون يورو سنويا على مدى 4 سنوات. «هيدا اسمو ضحك عالدقون». ولفت أبي رميا الى «ان أوروبا والمجتمع الدولي شاركوا في حرب سوريا. مهما كانت الذرائع والتبريرات، فإن مسؤوليتهم مباشرة في تداعيات هذه الحرب ما يحتم عليهم المساهمة السريعة في عودة السوريين الى بلادهم». أضاف: «الحقيقة أقولها للبنانيين: المجتمع الغربي لا يريد الاعتراف بشرعية رئاسة بشار الاسد لسوريا، وما زالت تعتبر النظام السوري دكتاتوريا، لذا لا تريد التحاور معه. ومن جهته الرئيس الأسد غير مستعجل لعودة مواطنيه (…) لذا هو ينتظر أيضا، بالإضافة الى الاعتراف بشرعيته ودوره، مساعدات مالية لاعادة اعمار سوريا. ومن الواضح ان الدول الغربية غير مستعدة او غير قادرة على تلبية هذا الطلب». وأكد انه «لا يمكننا انتظار نهاية هذا الكباش ضمن لعبة الأمم الخبيثة». وقال: «نحن غير مستعدين للعب دور حرس الحدود لحماية أوروبا من موجات النزوح السوري ولسنا شحادين كي نقبل بحفنة من اليوروات او الدولارات»، وقال: «مصير لبنان في خطر ولن نقبل بإبر التخدير او البنج بانتظار تأمين ظروف «العودة الآمنة والطوعية والكريمة». وكرر أبي رميا دعوته للرئيس نبيه بري بالدعوة إلى جلسة في المجلس النيابي بحضور حكومة الرئيس ميقاتي لمناقشة خطة السلطة التنفيذية قبل مؤتمر بروكسيل في 27 أيار. اما ان نكون متحدين لننقذ لبنان أو نكون مشاركين في الإنتحار الجماعي والقضاء على لبنان الهوية والكيان والدولة».

إقرأ المزيد

التيار الأسعدي: القرار بمنع عودة النازحينحذر الأمين العام لـ»التيار الأسعدي» المحامي معن الاسعد في تصريح من «مغبة وتداعيات القبول برشوة المفوضية الأوروبية للسلطة الحاكمة (…)». وقال: «أن القرار الأميركي والاوروبي هو بمنع النازحين من دخول اوروبا بأي ثمن ومنعهم من تحقيق ذلك بالقوة من خلال القوى العسكرية والأمنية والقضائية اللبنانية بذريعة الحفاظ على سلامتهم وحياتهم (…)». وتوقع الأسعد «تصعيدا عسكريا على مستوى لبنان والمنطقة في ظل استمرار العدوان الصهيوني المتوحش والمجرم على فلسطين ولبنان»، معتبرا «ان الجبهة اللبنانية ستكون حامية، وأن الملف اللبناني لن يكون مطروحا على الطاولة الا بعد انتهاء موضوع رفح ووقف العدوان الصهيوني على غزة».

إقرأ المزيد