محلّيات

قال عضو كتلة «اللقاء الديمقراطي» النائب وائل أبو فاعور: «أما وقد رأينا بعض الاعتداءات الاسرئيلية وإطلاق صواريخ، نأمل الا تتكرر المأساة التي عشناها، ولكي لا تتكرر فإننا نتمنى أن يتوحد الموقف اللبناني الجامع خلف الدولة بالالتزام بتطبيق القرار 1701 والالتزام جميعا بما وافقت عليه الحكومة اللبنانية، والالتزام جميعا بأن تكون الحكومة اللبنانية والدولة اللبنانية هي خيارنا، ليس من باب إحراج الدولة ولا من باب دعوة الدولة إلى القيام بما يجب ان تقوم به فقط لإحراجها واظهار ضعفها، ومهما كانت الدولة ضعيفة فالدولة هي الأفضل لنا كلبنانيين،…

وقع رئيس الجمهورية جوزاف عون، مرسومًا يقضي بتعيين قادة وحدات في قوى الأمن الداخلي. وجاء في نص المرسوم: استنادًا إلى القانون رقم 17 الصادر بتاريخ

أعلن مكتب النائب آلان عون في بيان أنه «رغم حرص النائب آلان عون منذ انفصاله التنظيمي عن التيار الوطني الحر على تجنّب السجالات، تمعن قيادة التيار ومتفرّعاتها والغرف السوداء التي تديرها في التصويب عليه ومهاجمته مباشرة ومواربة مستعملة كل الوسائل بما فيها الاشاعات والأكاذيب. آخر عنقود الأكاذيب كان حول مجريات قداس مار يوسف في حارة حريك والانتخابات البلدية فيها، حيث شارك النائب آلان عون وزوجته، على جري عادته السنوية، في كل محطات إحياء المناسبة، وذلك في حضور القداس ولقاء الاهالي في صالة الكنيسة، قبل أن يغادر للمشاركة في مراسم جنازة…

طالب رئيس حزب حركة التغيير ايلي محفوض بإطلاق يد الرئيس جوزاف عون بتسمية حاكم مصرف لبنان، وقال محفوض في تصريح: «طالما نثق برئيس الجمهورية جوزاف عون وقد أثبت الرجل حتى اللحظة عن مناقبية عالية في الأداء والمواقف وكذلك في التعيينات الأمنية والعسكرية والتي أوصلت ضباط على صورة الرئيس ومثاله لذلك لا بدّ من إطلاق يده في تسمية حاكم مصرف لبنان حيث أن هذا الموقع مع ما يجب أن يحمله الحاكم من خبرة وعلم ونظافة كف يتطلب وصول شخصية سيادية قرارها سيادي غير متزلّفة أو مستزلمة يبقى خيار واختيار جوزاف عون للشخصية هو الأسلم والأصح وما العرقلة في…

عقد وزير الثقافة الدكتور غسان سلامة، سلسلة من اللقاءات الديبلوماسية امس، فإستقبل في مكتبه في المكتبة الوطنية- الصنائع سفير المملكة المغربية في لبنان السيد محمد اكرين ونائبه السيد لحسن بدري في زيارة مجاملة تم خلالها البحث في العلاقات الثنائية على مختلف المستويات.

واصل العدو الاسرائيلي استفزازاته وخروقاته لاتفاق وقف اطلاق النار برا وجوا.

من المستفيد من اعادة عقارب ساعة لبنان الى الوراء؟ ومن يحاول العبث بأمنه وبتخريب انطلاقة العهد الواعد؟ من هي الجهة التي تملك من الجرأة ما يتخطى قوة ومفعول الاتفاق اللبناني –الدولي على وقف النار الذي فرمّل دمار لبنان بأكمله منذ أشهر قليلة؟ هل هي جهة صغيرة تجرأت على هز أمن لبنان مجدداً؟ وهل من يصدق هذه الفرضية؟