استبعد النائب بلال عبدالله في حديث اذاعي “إمكان صمود المستشفيات في الجنوب إذا ما وقعت الحرب الشاملة، لا سيما على صعيد الدعم والميزانيات والمستلزمات، وبالتالي سيكون الاعتماد الأكبر على المستشفيات البعيدة عن خط الجبهة الأمامية“. وأشار الى ان “خطة الطوارئ تعتمد على المساعدات الخارجية“، وقال: “لقد نجح مجلسا النواب والوزراء ولجنتا الصحة والمال والموازنة في تأمين موازنة جيدة ومقبولة لوزارة الصحة مع فصل أموال الاستشفاء عن أموال أدوية السرطان“.