أكدت وزارة الخارجية الإيرانية، أن “زيارة كبير مستشاري قائد الثورة في ايران علي لاريجاني الى سوريا ولبنان رسالة بوقوف طهران إلى جانب الشعبين بمواجهة اعتداءات إسرائيل”، معتبرة ان “الكيان الصهيوني لا يؤمن بالتعايش السلمي ولا يستحق أن يكون عضوا في الأمم المتحدة”.
وتابعت: “اللبنانيون قادرون على تحديد مصالحهم واتخاذ القرار بشأن أي مبادرة تتعلق بوقف جرائم إسرائيل”، مؤكدة ان “طهران كداعمة للمقاومة لن تدخر أي جهد في دعم اللبنانيين”.