عائلات المحتجزين الأميركيين بغزة تحمّل نتنياهو مسؤولية مصير أبنائهم

10

مع اقتراب الذكرى السنوية الأولى لعملية “طوفان الأقصى”، شاركت عائلات 7 من المحتجزين الأميركيين لدى حركة المقاومة الإسلامية (حماس) في أول نشاط علني منذ أن عثر جيش الاحتلال على جثة الأميركي الإسرائيلي هيرش غولدبرغ بولين في نفق بمدينة رفح مع جثث 5 أسرى آخرين.

ودعت العائلات إدارة الرئيس جو بايدن إلى بذل مزيد من الجهد، وتعهدوا باستمرارهم في السعي والضغط للتوصل إلى حل يضمن العودة الآمنة لجميع المحتجزين الأحياء، ولجثث من قُتلوا منهم.

كما تناولوا الحاجة الملحة “للضغط الدولي والإقليمي على حركة حماس”، وطالبوا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بالتوقف عن تسييس قضية المحتجزين لخدمة أهدافه السياسية.

وقال جوناثان ديكل، والد المحتجز ساغوي ديكل (35 عاما)، “بقدر ما نستطيع كمواطنين عاديين، سنحث الحكومة الأميركية على إعادة التفكير ربما في النهج وفي كيفية ممارسة الضغط على كلا الجانبين”.

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.