الحبيب وصديق العمر الرجل الهادئ والمبتسم دائماً سمير سوبره في ذمة الله

79

تربطني صداقة كبيرة بالراحل وكذلك صلة قرابة من جهة زوجتي وزوجة المرحوم سمير السيدة إيمان، وهي بالمناسبة من أفضل وأطيب وأفهم النساء.

العزيز سمير ترك هذه الدنيا باكراً مع انه كان محباً للحياة، والأهم أنه  عاش حياة كلها سعادة وفرح ومحبّة.

بالفعل كان المرحوم محبوباً من الجميع، وكان هناك إجماع من كافة الأهل والأصحاب على احترام ومحبة الراحل الذي كان مبتسماً ومتفائلاً دائماً.

أتقدّم من زوجته السيدة إيمان النصولي ومن أولاده وجميع أفراد العائلة بالتعازي الحارة، وأتمنى من ربّ العالمين أن يتغمّد فقيدنا بواسع رحمته ويسكنه في جناته.

وإنّا للّه وإنّا إليه راجعون

عوني الكعكي

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.